شوفي البنات في هاذ الوقت مهما كانو فالنت ولا العالم احقيقي كل وحدة وشخصيتها
نحب نقول حاجة للجماعة لي راهم يشوفو فالبنت كلها مساوئ..
البنت وين ماكانت ومهما كانت وكيف ماكانت تبقى مخلوق كيما انتم كيما هي
ومش غير البنات لي يلعبو الشبان يشوفو رواحكم شحال رماو وحدة وبعدها يكلمو
البنت انسانة حساسة ممكن توثق في شخص من النت وتحكي معاه
لكنها ابدا ماتكونش سيئة معاه الا اذا كان هو يلعب على حبل مش مبروم زين ساعتها اسمحلي كيما يقول المثل
الحجرة لي ماتعجبكش تقيسك واذا برمتلي شعرة نبرملك خشبة
والباقي يفهمو الفاهم
وفي نفس الوقت كاين شله تاع بنات قلائل وهم لي شوهو صورة البنات ككل
مثلا كيما قال خونا عبد الرحيم يعني بنات تاع فليكسيلي ونحكي معاك
وطبعا هذي فتاة مثال سيئ جدا وامثالها كثيرات
وممكن تتسبب في تعميم صورتها على كل البنات مما يرجع سلبا على الشباب ويصرالهم كيما صرا لخونا عبد الرحيم قال بطلت نفكر في شريكة حياة وهذا الامر الي من المفروض مايحصلش لانو شريك الحياة فرض من الكتاب والسنة (بالحلالالالالالال)
على كل بنت النت بنت عادية تتعامل مع الجميع على حسب مبادئها هي
وفي قضية الشكر والثناء لي نوهت عليها صاحبة الموضوع هذي مام في حياتك العادية كي يقلك شخص مثلا خدمتك مليحة تقوليلو الله يعزك
يعني القضية مش قضية النت
برك كاينة حاجة المؤمن يتربط من لسانه لازم تعرف كيفاش تحكي مع الذكر وكيفاش تحكي مع الانثى ...
وسلامراح نتابع من بعيد